+ -

يواصل مثقفون وفنانون في البليدة تنشيط ما اعتبروه “حراكا ثقافيا”، منذ 4 جمعات، أرادوا من خلاله التعبير عن غضبهم واستهجانهم للمشهد الثقافي بالولاية، كما عبروا عن رغبتهم في عودة الحياة إلى قاعة المسرح “محمد التوري” التي أصابها الخراب والإهمال بعد أن كانت أيقونة ومحجا لفناني وأعمدة التمثيل في الجزائر وحتى فنانين من قارات العالم الخمس.ويطمح هؤلاء المثقفون والفنانون “الحراكيون”،  من خلال آخر جمعة شاركوا فيها، إلى أن يتحرك المسؤولون المحليون والمركزيون ويعيدوا لهم هذا الفضاء، على غرار تهيئة وترميم واسترجاع المكتبة البلدية وقاعات السينما التي تحول البعض منها إلى متاجر والتعجيل بتدشين دار الفنان الجديدة التي يبقى لغز عدم وضعها حيز الخدمة لغاية الساعة يحير الجميع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات