أبرقت مصالح وزيرة الثقافة، مريم مرداسي، هذه الأيام، دعوات إلى مديري المكتبات الرئيسية بالولايات ومديري دور الثقافة لحضور الحفل الذي من المنتظر أن تحتضنه، اليوم، في الساعة الخامسة والنصف مساء، “أوبرا” الجزائر بوعلام بسايح بالجزائر العاصمة، لتوزيع جائزة الشهيد علي معاشي. الغريب في أمر هذه الدعوات أن تلبيتها يحمل طابع إجبارية الحضور، لكن في الوقت نفسه لم ترفق الدعوات بما يشير إلى أن هناك تكفلا بالمدعوين من حيث الإقامة ليلة تنظيم هذا الحفل. فلا يعقل أن تتم دعوة كل هؤلاء، في الغالب، من مسافات جد بعيدة، ليتركوا لحال سبيلهم بعد انتهاء الحفل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات