+ -

اشتكى عديد الأشخاص من سلوك موظفي شركة “بي أل أس” المختصة في توفير مواعيد استصدار التأشيرات بين الجزائر وإسبانيا، حيث يجد المتصلون لطلب موعد عبر الهاتف صعوبات كبيرة تبدأ في الوهلة الأولى بأن تستقبل اتصالك المضيفة وتدعك في الانتظار حتى ينفد الرصيد، ليطلب منك إعادة الاتصال في نهاية الأسبوع وهكذا دواليك، وفي الأخير يتدخل الوسطاء من أجل تحديد الموعد الأقرب وحسب اختيار الزبون، لكن بعد دفع عشرين ألف دينار عدا ونقدا لهؤلاء الوسطاء.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات