كشف تقرير لمنصة التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، صدر في ماي المنصرم، أن شخصيات وقوى سياسية في الجزائر وتونس وعدة بلدان في الشرق الأوسط والقارة الإفريقية، كانت هدفا لحملات لشركة “ارخميدس” المتمركزة في إسرائيل. ويعتقد أن الشركة قامت بهذه الحملات لخدمة قوة عربية متمركزة في الخليج، من أجل الحط من قمة قوى تعتقد أنها تهدد مصالحها وتهدد مصالح رجالاتها. وعلى إثر هذا الاختراق قامت “فايسبوك” بإغلاق عشرات الحسابات الوهمية التي كانت تستخدم في هذه الحملات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات