يواصل المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي النوم في العسل منذ وفاة رئيسه السابق البروفيسور محمد الصغير باباس في مارس 2017، على الرغم من أهميته من ناحية دوره المحدد في الدستور، حيث يعتبر مركزا استراتيجيا للبحث والتحليل والمبادرة بالمقترحات العملية والحلول لمختلف الأزمات بما فيها السياسية، والتي تنبأ بها في سنة 2011 من خلال التقرير الذي رفعه باباس لرئاسة الجمهورية مستشرفا فيه الانسداد السياسي القائم، بعد عمل ميداني شمل كل ولايات وبلديات البلاد. فهل يلتفت بن صالح لهذا الأمر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات