تحول عقار عمومي عند مدخل عاصمة ولاية بومرداس إلى ملكية خاصة، حيث حوله أحد الخواص إلى مساحة كبيرة لبيع الأشجار. وحسب ما وقفنا عليه، فإن العقار العمومي موجود بالقرب من السكة الحديدية وبمحاذاة الطريق القريب من تجزئة أصحاب النفوذ والمال الذين استحوذوا على قطع أراض. العقار تحول إلى فضاء لبيع الأشجار. والسؤال الذي يبقى مطروحا هو لماذا لم تحوله الولاية إلى المنفعة العامة نظرا لتواجده بمكان هام بمدخل الولاية بشساعته، والمطلوب فتح تحقيق في القضية وكيفية تحويل هذه المساحة الضخمة من عقار عمومي إلى ملكية خاصة، وماذا استفادت الدولة من هذا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات