نظم سكان بلدية عمي موسى في ولاية غليزان، وقفة احتجاجية أمام المستشفى الذي دشنه وزير الصحة، وهو يفتقر للوسائل المادية والموارد البشرية سيما الأطباء والأخصائيين وشبه الطبيين، حيث قامت السلطات بجلب الطاقم الطبي وشبه الطبي من العيادة ”سلفوهم” بغرض التدشين ثم أعادوهم إلى أماكن عملهم الأصلية. واعتبر المحتجون أن هذا العمل الذي قامت به السلطات استهتار بسكان المنطقة، إذ كيف يتم تدشين مستشفى خال من كل شيء باستثناء الإسعافات الأولية كالحقن وتضميد الجروح. كما سلط المحتجون لومهم على نواب البرلمان الذين لم يتحدثوا عن هذه الفضيحة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات