أسرت مصادر من محيط رئيس المجلس الشعبي الوطني، معاذ بوشارب، بأن هذا الأخير فرح وارتاح جدا بدخول شهر رمضان، ليس لأنه كان يعتقد أن الحراك الشعبي سيتوقف، بل لأنه ارتاح من أحد إطارات المجلس المهمين، الذي كان يلازمه كل يوم ابتداء من الساعة 12 زوالا، حيث يدخل مكتب رئيس المجلس ولا يغادره حتى يتناول معه وجبة الغداء، وهو الفعل الذي لم يتقبله بوشارب لكن استحى أن يقوله لسليماني مباشرة. فمرحبا برمضان عسى أن يغير من طباع الناس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات