اقترح مواطن من أصحاب القدرة الشرائية الضعيفة في البليدة، على الحكومة ووزارة التجارة بالخصوص، أن يغيروا من صيغة التصدير “المحدود” المطبقة الآن، خاصة فيما يتعلق بالتمور، وأن يكتفوا بتحويل تلك الكميات من “الدڤلة” إلى أسواقنا وبيعها بأسعار مضاعفة، مقارنة بأسعار تسويقها في أوروبا، حيث بينت الأرقام أن سعر الكيلو الواحد من “دڤلة نور” لا يزيد عن الـ 300 دينار في الأسواق الباريسية وغيرها، بينما تباع في مختلف أسواق ومتاجر الجزائر بأكثر من ضعف هذا المبلغ.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات