تساءل مواطنون بڤالمة عن آجال فتح الجناح الخاص بالأم في مركب الأم والطفل، وذلك بعد أن شاهدوا الزيارات المتتابعة للمسؤولين وهم يلتقطون صورا من داخل المركب في الجناح الخاص بالأطفال، في وقت غاب أي أثر للمصلحة المخصصة في التوليد، رغم أن هذه المصلحة كانت المطلب الأساسي للڤالمية منذ سنوات، وهو ما جعل المركب الذي عرف الكثير من المشاكل التقنية في وقت سابق وحالت دون دخوله الخدمة من قبل، يشهد تأخرا آخر لا يعلم أحد آجاله فيما يخص مصلحة التوليد، وهو ما جعل المركب حسب وصف البعض بمثابة هيكل بدون روح.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات