عقدت الكثير من المجالس المحلية دوراتها بشكل عادي وتحول الكثير منها إلى منابر للتعبير عن مواقف المنتخبين من الحراك ودعمهم له، إلا أن المجلس الشعبي الولائي للجلفة لايزال لم يتحرك ولم يعقد دورته التي تم تأجيلها منذ أكثر من شهر وتحول مقره إلى ما يشبه المقهى فلا نشاط إلا شرب القهوة والشاي. وأسرت بعض المصادر بأن رئيس المجلس مع والي الجلفة اتفقا على عدم إدراج أي دورة خوفا من الانتقادات والكشف عن ما يحدث في كثير من القطاعات من تجاوزات وتلاعبات. فهل يتحرك الأعضاء من أجل انعقاد الدورة التي يجب أن تعقد بحكم البرمجة السنوية؟ أم أنهم سيستسلمون لقرار الرئيس والوالي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات