+ -

لا حديث في كواليس وأروقة مؤسسة إعلامية عمومية كبرى إلا عن نائب المدير العام الذي “يحتل” هذا المنصب منذ أكثر من 20 سنة، أي أنه تفوق على الرئيس المستقيل بوتفليقة في الأقدمية وينافس بن صالح في التربع على عرشها. ورغم سنه الذي تجاوز الثامنة والستين إلا أن المعني بقي ملتصقا بكرسيه ولم تنجح كل الأسماء التي عينت لتسيير المؤسسة خلال عقدين في زحزحته، ما دفع الكثير من العمال إلى التساؤل: هل سينهي المسؤولون الجدد هذه “الأسطورة”؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات