+ -

 لايزال البحث جاريا عن ممثلي البرلمان عن ولاية المسيلة إلى غاية اليوم، فلا صوت ولا حتى ملمح على مستوى الشارع المحلي أو مقهى أو ما شابه أو حتى صدفة لأحدهم وهو يسوق سيارته أو يخرج من محل. وعلق البعض من المواطنين الذين افتقدوا إلى مثل هكذا وجوه ألفوها قبل الحراك الشعبي، تدخل إدارة لتخرج من أخرى، هنا من أجل التوسط لمنصب عمل وهناك من أجل قطعة أرض أو لأمور خاصة، أن الحراك استحق بالفعل أن يتحول إلى ما يشبه “جرافة” أو “حملة واد” أخذت معها كل شي في الطريق ولاتزال.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات