+ -

 شوهد أحمد أويحيى، رئيس الحكومة المستقيل وأمين عام الأرندي، الثلاثاء الماضي، ببلدية الزبوجة بأعالي ولاية الشلف، رفقة إدريس زيطوفي، مناضل سابق في الحزب غادره منذ مدة طويلة. واستغرب مناضلون بالولاية تواجد أويحيى في هذه البلدة الفقيرة المعزولة وتساءلوا عن سر لقائه برئيس البلدية وهو من الأرندي. وما لفت انتباه مواطني الزبوجة، ممن تعرفوا على أويحيى، أنه كان من دون حرس.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات