باستقالة الطيب بلعيز تكون قد تهاوت إحدى الأوراق الفاعلة في حكم الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة لدرجة أنه أعلن وفاءه للرئيس قبل وفائه للوطن يوم 10 فيفري حين عين رئيسا للمجلس الدستوري.
لم تعرف له ابتسامة طيلة 20 سنة من الوجود إلى جانب الرئيس السابق إلا نادرا، ولا حديث طبعا عن حوارات صحفية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات