+ -

 تُطرح تساؤلات في أروقة مقر المجلس الشعبي الوطني حول جدوى استئناف رئيس المجلس الشعبي الوطني، معاذ بوشارب، أنشطة برلمانية متعلقة باستقبال سفراء الدول الأجنبية في هذا التوقيت العصيب الذي تمر به البلاد، حيث رتب لقاءً، نهاية الأسبوع الماضي، مع سفيرين لدولتين لهما وزن على الصعيد الدولي. وعلى النحو نفسه، تصرّف رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الهيئة ذاتها، عبد الحميد سي عفيف، منظماً لقاءً مع سفير آخر. فما هي الإضافة التي تقدمها هذه اللقاءات للوضع “الأزموي” في الجزائر؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات