+ -

 ما عاشه وزير الداخلية صلاح الدين دحمون، أمس، في بشار، سيدفع بالوزراء الجدد إلى مراجعة أجنداتهم، وقد لا يمتثل بعضهم إلى تعليمات وزيرهم الأول نور الدين بدوي الذي أمرهم بالخروج إلى الميدان لفرض الأمر الواقع وإعطاء الانطباع بأن الحكومة تتحرك بين الشعب بشكل عادي. وأول من امتثل لتعليمات بدوي، هو وزير الداخلية الذي استقبله أهل بشار بعبارات “ديڤاج”، ولولا أن أحاطته قوات مكافحة الشغب بشكل يدفع إلى الاستغراب، لما تمكن من البقاء في الولاية ساعة واحدة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات