يستعد حقوقيون ونشطاء في الحراك الشعبي، على مستوى ولاية تلمسان، وحتى صحفيون لتأسيس جبهة مهمتها إحصاء ملفات الفساد والصفقات المشبوهة التي تم منحها في 10 سنوات الماضية وتدوينها على صفحات التواصل الاجتماعي ورفع قضايا بها أمام العدالة. مع العلم أن ولاية تلمسان خصص لها مبلغ مالي فاق 43 ألف مليار سنتيم منذ سنة 2000 استفاد منها مقاولون محظوظون في صفقات انبعثت منها روائح الفساد خاصة خلال الفترة التي نظمت فيها تظاهرة عاصمة الثقافة الإسلامية سنة 2011، وما قصّة الخيمة العملاقة التي تم جلبها بمبلغ 20 مليار سنتيم من ألمانيا لتستغل ليوم واحد فقط ثم تختفي عن الأنظار بعد ذلك إلا أحد هذه الملفات التي تحدثت عنها الصحافة المكتوبة في حينها ومنها ”الخبر”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات