+ -

 يتحدث موظفون وإطارات من قطاع الشباب والرياضة لولاية الجزائر عن أن مسؤولي المديرية بصدد معاقبة كل الإطارات الذين أعلنوا صراحة، منذ أسابيع، مساندتهم ودعمهم للحراك الشعبي، وأيضا الذين شاركوا في الاعتصام المنظم قبل نحو 10 أيام أمام مقر وزارة الشباب والرياضة بساحة أول ماي في الجزائر العاصمة. وكان هؤلاء الإطارات نددوا في كثير من المناسبات بالتجاوزات المسجلة على مستوى قطاعهم والفساد المستشري به، دون أن يتحرك لا مسؤول الوزارة السابق ولا مسؤول ولاية الجزائر العاصمة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات