بن صالح ينتظر "إيعاز" الرحيل من ڤايد صالح"

+ -

راحلون.. لكن ليس الآن".. هي عبارة يلخّص بها نواب وأعضاء البرلمان، حال "البقايا المتصلبة" في مواقعها، رغم الدعوة الصريحة من الشعب الجزائري بالرحيل وتسليم المفاتيح لـ "السيد مصدر السلطة".

باستثناء رؤساء كتل الموالاة والأحرار وجبهة المستقبل، فضلت المعارضة الانزواء في مكاتبها في انتظار ما ستأتي به الساعات القادمة من أخبار حول مصير الباءات الأربعة، بدوي وبن صالح وبوشارب وبلعيز، الذين أشهر المتظاهرون في الجمعة السابعة في المسيرات المليونية صورهم وأسماءهم للعالم أجمع، "آمرين" إياهم برفع الراية البيضاء وتسليم العهدة للشعب صاحب التفويض، قدوة برئيس الجمهورية المستقيل عبد العزيز بوتفليقة وكل من أحاط به من مدنيين وعسكريين (متقاعدين).

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: