+ -

أسمع الجزائريون في الولايات الداخلية وجنوب البلاد الكبير، صوتهم الرافض لاستمرار نفس وجوه النظام في تسيير المرحلة الانتقالية، وأبدى بعضهم مخاوف من إعادة السيناريو المصري في الجزائر عقب ثورة يناير سنة 2011.

على غرار ولايات الوطن عاشت ولاية الأغواط، نهار أمس الجمعة، مسيرات حاشدة في عدة بلديات من الولاية، كانت أبرزها المسيرة المنظمة بعاصمة الولاية، حيث تجمع بساحة المقاومة المواطنون من مختلف الأعمار بما في ذلك الشيوخ والنساء والأغلبية من الشباب للسير في شوارع المدينة، والتحف الكثير منهم العلم الوطني، ويحمل أغلبهم لافتات تدعو إلى رحيل كل أفراد العصابة في النظام، كما طالبوا برحيل الحكومة المنصبة أخيرا، وأيضا رئيس المجلس الدستوري وأعضاء البرلمان، مبدين رفضهم لإعادة السيناريو المصري، لأن السلطة في يد الشعب طبقا للمادة السابعة من الدستور.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: