انتهى اجتماع المعارضة، اليوم، بمقر حزب جبهة العدالة والتنمية، برئاسة عبد الله جاب الله، إلى التأكيد على رفض كل القرارات والبيانات التي تصدر عن رئاسة الجمهورية باسم الرئيس المنتهية عهدته أو الرئاسة، بما فيها قرار تعيين الحكومة الأخيرة بقيادة الوزير الأول نور الدين بدوي "شكلا ومضمونا".
في نفس السياق، أشاد المجتمعون باستمرارية "الهبّة الشعبية السلمية"، التي تعيشها الجزائر منذ 22 فبراير الماضي للمطالبة بالتغيير الجذري ورحيل السلطة برئاسة الرئيس بوتفليقة ومحيطه، داعين الشعب الجزائري إلى مواصلة الحراك والمحافظة على سلميته إلى غاية تحقيق مطالبه كاملة دون نقصان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات