وجوه مغضوب عليها تغادر وأخرى تبقى

+ -

أسقطت التشكيلة الجديدة للحكومة وجوها مغضوب عليها شعبيا على غرار وزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح ووزيرة التربية نورية بن غبريت، وأبقت أيضا على ايمان هدى فرعون التي لا تحظى هي الأخرى بشعبية كبيرة.

ابقاء وزيرة البريد وتكنولوجيات الاتصال سيسيل الكثير من الحبر بحكم أنها من بين الوجوه الوزارية المغضوب عليها شعبيا بسبب هفوات قطاعها خلال السنوات الأخيرة. وسيؤجج قرار ابقاء الوزيرة غضب الشارع بكل تأكيد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: