يبدو أن جماهير ولاية سوق أهراس عبر مختلف البلديات مثل تارقالت، وادي الكبريت، لمراهنة، تاورة، تيفاش وسدراتة وغيرها، لم ترض برحيل أعلى سلطة في هرم النظام فحسب، بل طالبت أيضا برحيل رؤوس أخرى على مستوى الولاية التي شهدت مظاهرات عارمة منددة بسوء تسيير ولامبالاة المسؤولين بالتكفل بانشغالات العمال والمهنيين في مختلف القطاعات كالصحة والإدارة والرياضة. ولم يتخلف أصحاب النقل الجماعي وسيارات الأجرة وأصحاب مقررات الاستفادة الوهمية من حصة 628 سكن سنة 2014، عن ركب المسيرة التي حملت شعار ”الرحيل.. الرحيل للنظام ورموزه” في ولاية سوق أهراس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات