عكس يوم تحدث عن القوى غير الدستورية، لم يكذب التجمع الوطني الديمقراطي حين تحدث عن نظام بوتفليقة على أنه "ورم سرطاني نخر جسم الدول"، بل أصدر بيانا اليوم يطلبه بالاستقالة. انخرط الأرندي في عملية انسلاخ بالسرعة الفائقة عن مواقفه طيلة العشرين سنة الماضية. الذراع الأيمن لأحمد أويحيى، الصديق شهاب، وصف في أحد البلاطوهات نظام بوتفليقة بالورم السرطاني الذي نخر جسد الدولة في تصعيد عن ملموس مقارنة بالتصريح الأول الذي تحدث فيه عن فقدان بصيرة حول ترشيح الرئيس لعهدة خامسة وقوى دستورية التي سيرت البلاد خلال السنوات الماضية. وعكس المرة الأولى حين تحدث عن فقدان البصيرة، لم يصدر حزب الأرندي بيانا يقلم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال