على الرغم من التطور الذي يشهده العالم في ظل ثورة الاتصالات الرقمية والتواصل المستمر، إلاّ أنّ العديد من الهيئات الرسمية لا تزال تعاني من تخلف كبير في التواصل، وهو حال البنك المركزي الذي يبقى على الرغم من كونه المسؤول الأول على السياسة المالية وتنظيم عمل البنوك وغيرها من المهام الجوهرية، من دون مكلف أو مسؤول للإعلام منذ العديد من الأسابيع، الأمر الذي يجعل المعلومات التي تتداول في الأوساط الإعلامية صعبة التأكيد أو النفي من هذه الجهة الرسمية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات