+ -

أضحى الحراك الشعبي الذي دخل أسبوعه السادس في بعض الساحات والشوارع بمثابة محكمة شعبية تعرض فيها المظالم على غرار ما وقع في تلمسان، حيث حملت بعض العائلات لافتات تطالب بإعادة التحقيقات في ملفات قضائية، كما طالب مواطن رفع لافتة بالإنصاف في قضية نزع أرض منه كان يملكها واستولى عليها نافذون بقوة القانون، وحتى قضايا التاريخ عادت من خلال صور مصالي الحاج، حملها شباب قالوا إن “التاريخ لا يمكن طمسه”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات