اجتمع المكتب التنفيذي الوطني لحركة مجتمع السلم، اليوم الإثنين 25 مارس، لدراسة تطورات الساحة السياسية والآفاق المستقبلية المتوقعة،و ذلك لإقتراح حلول للخروج من الأزمة التي تعيشها البلاد. و قالت الحركة أن "المرحلة التي تعيشها الجزائر مرحلة حاسمة في تاريخها لم يمر مثلها منذ الاستقلال، ولا شك أن حالة الفراغ الدستوري الذي تسبب فيه تأجيل الانتخابات دون ترتيبات ثانوية وسياسية بديلة متفق عليها ستضعنا أمام حالة شغور منصب الرئاسة يوم 29 أفريل 2019 قد تكون آثارها وخيمة على استقرار البلد"، حسب ما جاء في بيان للحركة. و أضاف البيان أنه :" وفي ظل هذه الأوضاع المتأزمة شعر كثير من الأحزاب وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال