ساهم تجاهل والي ولاية جنوبية للمجتمع المدني في ولايته ورفضه استقبال المواطنين منذ تنصيبه والمضايقات التي يمارسها ضد العديد من ممثليهم في أماكن عملهم في التحاق هؤلاء بالحراك الشعبي للمطالبة برحيل النظام الحالي ومسؤوليه، بما في ذلك هذا الوالي الذي زادهم حقدا وكراهية ضد السلطات التي تساهم في غبن المواطن وتعاسته عوض أن تختار طريق الإنصات إليه والاستجابة لانشغالاته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات