+ -

لا حديث، هذه الأيام، في مدينة تلمسان، سوى عن استثمار طرح العديد من التساؤلات لكونه يثير شبهات كبيرة، حيث إن شخصا واحدا حصل على مشروع بأكثر من أربع محطات خدمات لتوزيع البنزين على تراب ولاية تلمسان، حيث يقوم في كل مرة بإنجاز محطة تارة باسمه وتارة أخرى باسم زوجته ومرة تحت اسم أبنائه. وتساءل سكان الولاية ممن علموا بهذا الأمر: هل هذا استثمار حقيقي أم في الأمر “إن”، خاصة أن الكثير ممن وضعوا ملفات للحصول على مثل هذه المشاريع لم ينالوها، في حين تعددت المحطات التي حصل عليها هذا الشخص.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات