اهتدت بلدية مستغانم إلى طريقة فعالة لتنظيف المقابر، التي تعرف تدهورا كبيرا، حيث استعانت بـ 50 سجينا ممن أمضوا أكثر من نصف العقوبة للقيام بهذه العملية. هذه المبادرة جاءت تجسيدا للاتفاقية التي أبرمتها مؤخرا بلدية مستغانم مع مصلحة السجون ومصالح العدالة. والغريب في الأمر أن رئيس البلدية اعتبر أن الاتفاقية تندرج في إطار ما يعرف بالديمقراطية التشاركية مع الفاعلين في المجتمع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات