ظهر رئيس بلدية خنشلة المقال، والذي كان وراء خروج المواطنين في احتجاجات عارمة عبر المدينة وتمزيق صورة الرئيس، يلوم سكان عاصمة الولاية الذين لم يقفوا معه في محنته، رغم أنه حسبه لم يرتكب جرائم ولا يبيع مخدرات ولا أي شيء آخر خارج القانون، متأسفا لموقف هؤلاء الذين لم يسألوا عنه منذ إقالته، وفهم أن الدنيا مع الواقف. وقد رد عليه سكان المدينة بأن ما أقدم عليه وتسبب في موجة غضب طوفانية هو أكثر من جريمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات