طلب ثلة من المنتخبين والإطارات الفرانكوـ جزائرية اليوم عقد جلسة مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في رسالة تم توجيهها إليه عقب التصريح الأخير الذي حيا من خلاله قرار الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وموجة الغضب التي عرفها هذا الموقف من قبل الشعب الجزائري.
واختار هؤلاء الإطارات المنتمين إلى المجتمع المدني الفرنسي تاريخ 19 مارس لقبول لقائهم لماكرون، كرمز لإعادة الثقة بين الشعبين وبين البلدين وكذا للتعبير عن قلقهم الشرعي إزاء مستقبل العلاقات التي تربطهما، بالنظر إلى أواصر الصداقة والروابط العائلية التي تجمع بين الشعبين ومن أجل إيجاد الشروط الكافية لعودة هذه الثقة من جديد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات