دعت حركة التقويم والتأصيل لحزب جبهة التحرير الوطني اليوم الأربعاء إلى مواصلة وتكثيف الحراك السلمي والحضاري المشرف في ربوع البلاد إلى غاية تحقيق المطالب المشروعة للشعب الجزائري السيد.
وترى حركة التقويم والتأصيل في بيان لها تلقت "الخبر أولاين" نسخة منه، أن رد السلطة جاء غير متجاوب إطلاقا مع مضمون رسالة الشعب التي كانت واضحة والتي "لم يطالب فيها فقط برحيل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وإنما أيضا بالرحيل الفوري للسلطة الحاكمة تحت جميع مسمياتها والكف عن العبث بالبلاد ومقدراتها" .
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات