مرة أخرى، يظهر رئيس الجمعية الجزائرية للتجار والحرفيين، الطاهر بولنوار، خارج الإطار تماما. وهذه المرة بمناسبة تصريحاته بشأن إضراب عدد من التجار وموضوع العصيان المدني، حيث كل ما قاله الطاهر بولنوار تقريبا لم نجد له أثرا على أرض الواقع، وحتى نداؤه لم يجد الصدى في الميدان، ما يؤكد أن التنظيم ليس له امتداد في الواقع، عدا بطاقات انخراط ونشاطات مناسباتية عديمة الجدوى والفعالية. والكل يتذكر تصريحات المعني بمناسبة الوفرة والأسعار في شهر رمضان من العام الماضي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات