مرت ساعات عن إعلان قرار رئيس الجمهورية تأجيل الانتخاب وإقالة الحكومة وتعيين وزير أول جديد، وفي الوقت الذي أعلنت فيه أغلب وجوه المعارضة عن موقفها لم يظهر بعد أثر لرئيس حركة "حمس".
اعتاد عبد الرزاق مقري التعليق على القرارات في وقت وجيز بعد صدورها، غير أن هذه المرة ورغم ثقل ما تم الرسو إليه من قبل السلطة وتأثيرها على مستقبل البلاد لم يبد رئيس حركة مجتمع السلم أي رد فعل لحدة كتابة هذه السطور.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات