تعمدت إدارة مستشفى مصطفى باشا الجامعي، يوم الخميس المنصرم، غلق باب مدرج مصلحة الاستعجالات، في وجه المشاركين في فعاليات اللقاء العلمي الذي نظمته مصلحة أمراض الكلى بالمستشفى، والذي حضره مختصون من الجزائر ومن فرنسا، حيث لم يتم إعطاء الموافقة على تنظيم التظاهرة العلمية التي كان من المفروض أن تنطلق عند الثامنة صباحا إلا في حدود الساعة العاشرة. علما أن إدارة المستشفى أعطت موافقتها منذ 11 فيفري المنصرم، ليتفاجأ الفريق الطبي المنظم بقرار الإلغاء عشية اللقاء دون أي سبب، وهو ما أكدته لنا المكلفة بالإعلام على مستوى المستشفى التي تلقت تعليمات عشية اللقاء، بإلغاء الدعوات الموجهة للصحافة دون أن تتلق تبريرا لذلك.. فهل للحراك السياسي علاقة بالإلغاء الذي شهد تراجعا في آخر اللحظات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات