تحولت قاضية بمحكمة بوفاريك، من حسناء القضاء، وهو اللقب الذي اشتهرت به في الوسط القضائي، إلى ممثلة القضاء بالخارج بحكم كثرة السفريات التي تحظى بها المعنية، وذلك بمعدل مهمة إلى الخارج كل شهر تقريبا. والغريب أن القاضية تتلقى تلك المهام من مسؤول بارز بالوزارة مباشرة دون علم مديرية الموارد البشرية بالوزارة، وذلك يعود إلى سرية المهام الموكلة لها حسب تعليق أحد إطارات الوزارة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات