اغتاظ شباب بلدية المحمل في ولاية خنشلة من عدم إشراكهم في تنظيم الحراك الشعبي الذي يتبناه بعض الشباب بعاصمة الولاية دون إشراك باقي الشباب في بلديات الولاية مما جعل ممثلي الشباب في هذه البلدية يقررون أن كل واحد ينظم مسيرة في بلديته ولا ينتقل أحد لعاصمة الولاية، فهل صار التظاهر السلمي أيضا له شروط وحساسيات وعروشية؟.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات