حلت لجنة تحقيق من أعلى مستوى إلى مستشفى محمد بوضياف بمدينة بريكة في باتنة، مباشرة بعد الروبورتاج المصور الذي نشر عبر صفحات جريدة ”الخبر”، ما جعل الأطباء والموظفين والعمال بهذه المؤسسة في حالة ارتباك شديد، بسبب الكوارث التي قامت برصدها اللجنة، بداية من سوء استقبال المرضى وقدم التجهيزات الطبية والمكتبية والحالة شبه الكارثية التي تتواجد عليها أخرى إذ أنها مرمية في زوايا المكاتب دون حمايتها من التلف، رغم اقتنائها بأموال معتبرة، بما في ذلك السكانير.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات