تأجلت زيارة وزير الداخلية نورالدين بدوي إلى ولاية تلمسان، التي كانت مقررة بداية شهر فيفري ثم منتصف فيفري. وكان السبب الرئيسي لجدولة زيارة بدوي إلى أقصى غرب البلاد إعطاء إشارة الانطلاق الفعلي للمدرسة الوطنية لمهندسي المدينة في دائرة شتوان، وهي المرفق الأكاديمي المهني على مستوى الوطن. وكانت ولاية تلمسان قد حددت مجموعة من النقاط في زيارة الوزير، تخص تدشين هياكل صحية وتوزيع سكنات اجتماعية طال انتظارها من طرف آلاف المواطنين. فهل سيتجاوز بدوي ما يحدث من حراك ويتنقل إلى عاصمة الزيانيين؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات