شوهد وزراء حكومة الوزير الأول أحمد أويحيى ونواب الموالاة، وهم يهيمون في كواليس البرلمان وزواياه الضيقة، يتهامسون ويتساءلون إلى أين تتجه رياح المظاهرات الشعبية السلمية ضد العهدة الخامسة. ولتفادي عيون وآذان الصحافيين الذين كانوا يطاردونهم حتى ولو كانوا داخل المراحيض، لجأ بعضهم إلى التحجج بـ”عطل” أصاب بوصلتهم وانقطاع “الوحي” عنهم منذ 22 فيفري الماضي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات