تفيد أصداء آتية من مقر منظمة الأمم المتحدة في نيويورك بأن الأمين العام الأممي، أنطونيو غوتيريس، أكد للدبلوماسي الجزائري رمطان لعمامرة، المعين مؤخرا في منصب وزير دولة مستشار لدى رئيس الجمهورية، رغبته في بقائه ضمن فريق العمل الأممي في مجال فض النزاعات الدولية وحل الأزمات في العالم، وهو ما يطرح التساؤل عن موقف لعمامرة الذي يوجد بين نارين: تلبية نداء الواجب الوطني على حساب تجاهل رغبة وإصرار الأمين العام الأممي على الاحتفاظ به ضمن طاقمه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات