فوجئ ركاب رحلةٍ لـ ”الجوية الجزائرية” كانت متجهة من حاسي مسعود إلى الجزائر العاصمة قبل أيام، بوجود والي ورقلة على متن الطائرة. حتى هنا الخبر عادي، لكن غير المألوف لدى الكثير من المسؤولين في الجزائر هو أن الوالي شرع، منذ جلوسه على كرسي في مقدمة الطائرة الصغيرة، في التوقيع على قرارات وقراءة ملفات والتوقيع عليها وتحرير تقرير موجود في حسابه المحمول، كل هذا كان موجودا في حقيبته اليدوية، مصرا على عدم تضييع أي وقت.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات