38serv
سيجد الوزير الأول، أحمد أويحيى، نفسه أمام مهمة صعبة سيقودها ابتداء من الاثنين المقبل، بعرضه لبيان السياسة العامة للحكومة لسنة 2018 أمام نواب المجلس الشعبي الوطني، حيث سيعمل جاهدا على إقناع ممثلي الشعب بالحصيلة الاقتصادية الإيجابية التي حققتها البلاد خلال عشرين سنة الماضية.
إلا أن تراجع المؤشرات الاقتصادية إلى مستويات تعدت الخطوط الحمراء جراء انهيار أسعار النفط، سيعقّد من مهمة أويحيى، بعد أن كشف البرميل عن حصيلة سلبية موازية لا تعكس تلك التي سيتباهى بها تحت قبة البرلمان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات