وصف عضو بمجلس بلدية آفلو في رسالة تبرئة تم نشرها على صفحات التواصل الاجتماعي، سلوك أحد زملائه في المجلس، الذي قام بإدراج اسم أخته في قائمة المستفيدين من قطع أراض لاسترضائه، بقوله “ذبحني من الوريد إلى الوريد”، في إشارة إلى ما جلبه له من نقد وسخط عليه من طرف المواطنين. وتكشف هذه التصرفات المستوى الذي وصلت إليه بعض المجالس المنتخبة، والتي غالبا ما تدفع إلى تحريك الشارع، فيدفع ثمنها المواطن ومصالح الأمن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات