تفاجأ سكان ولاية تندوف، أمس، بزيارة وزير السكن عبد الوحيد طمار، والسبب أن الولاية الجنوب غربية لم تشهد زيارة وزير في الحكومة الجزائرية منذ ما لا يقل عن عشر سنوات كاملة، رغم موقعها الاستراتيجي، حيث تتواجد على الحدود مع المغرب، كما أنها تحوي الغالبية العظمى من مخيمات اللاجئين الصحراويين. وجاءت زيارة طمار لتوزيع العديد من البرامج السكنية على السكان في الصيغ المختلفة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات