لم يفهم لا أعوان الشرطة ولا سكان باتنة سبب تحويل رئيس مصلحة الشرطة القضائية من الولاية وبطريقة غريبة، على اعتبار أن هذا الأخير كان يشغل هذا المنصب بباتنة ثم حول منذ 3 سنوات إلى أمن سوق أهراس بسبب رسالة فارغة المحتوى وجهت لهيئة عليا، ليمكث بهذه الولاية مدة سنتين ويعاد له الاعتبار بالرجوع إلى منصبه بباتنة، ليتفاجأ مرة أخرى منذ أكثر من أسبوع بتحويل آخر ويعاد إلى سوق أهراس، وهو إجراء أثار الاستغراب لدى سكان وجمعيات بولاية باتنة، خاصة أن هذا الإطار الأمني أعاد الطمأنينة لهم بعدما حارب جماعات المنحرفين وبؤر الفساد التي كانت تنخر جسد الولاية التاريخية باتنة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات