لاحظ موظف مؤسسة عمومية ذات طابع صناعي وتجاري، تابعة لولاية الجزائر، ومتخصصة في مجال النقل، باستغراب تصرفات مديرها العام، وهو يفتح باب مكتبه للكثير من العمال لأداء الصلاة بانتظام داخله.
المدير ينتمي لحزب خرج من عباءة حركة مجتمع السلم، وفسّرت تصرفاته على أنها نكاية في وزيرة التربية نورية بن غبريت، على خلفية مشاهد الصلاة في المؤسسات التربوية، بعدما صرحت الوزيرة أنها ممنوعة في المدارس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات