منذ 20 يوما والماء يتسرب في عمارة “عدل “ بحي لاكونكورد بسيدي يحيى، إلى درجة أن المياه المتسربة غمرت 4 طوابق وأتلفت أجهزة الهاتف والأنترنت ومع ذلك مسؤولو وكالة “عدل” في حكم لا عين رأت ولا أذن سمعت، رغم أخذهم مستحقات الأعباء كل شهر. السكان يدعون الوزير طمار لزيارة الحي ويتساءلون: هل ينتظر مسؤولو “عدل” أن تصل المياه المتسربة إلى عدادات الكهرباء وتلتهب النيران وتحدث الكارثة ويأتون على طريقة الشرطة في الأفلام الهندية، أي بعدما تقع الفأس في الرأس؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات